فلـك

بيئة

تاريخ

ثقافة

لغة وأدب

دين

كتب 

شخصيات

صحة تربية

علوم

دول ومعالم

المواقع

 

فلسطين

 

الصفحة الرئيسية

   أهداف الحج

واجبات الحج

 الحج عرفة

الحج خطوة بخطوة

بدع السعي بين الصفا والمروة

أخطاء شائعة عند الطواف

أخطاء شائعة عند الوقوف بعرفة

أخطاء شائعة عند التلبية

أخطاء شائعة في منى

بدع زيارة المدينة وقبر المصطفى صلى الله عليه وسلم

أخطاء شائعة بعد الحج والعمرة

أخطاء شائعة عند  دخول الحرم

أخطاء شائعة عند الرمي

 أخطاء شائعة

في مزدلفة

  1. الإسراع عند الذهاب إلى مزدلفة: وهذا خطأ، والسنة المشي بسكينة ووقار وعدم الإسراع في المتسع.

  2. عدم النزول داخل حدود مزدلفة: وهذا خطأ وتفويت للواجب في الحج.

  3. صلاة المغرب والعشاء في الطريق: وهذا مخالف للسنة؛ فالسنة ألاَّ يصلي إلاَّ إذا وصل إلى مزدلفة؛ فيجمع بها المغرب والعشاء.

  4. عدم الصلاة ولو خرج وقتها: وهذا خطأ، ولا يجوز ترك الصلاة حتى يخرج وقتها، بل إذا خشي خروج الوقت صلى ولو في الطريق.

  5. قضاء الليلة في العبادة: وهذا خلاف الثابت من فعله- صلى الله عليه وسلم- فإنه نام في تلك الليلة.

  6. المكوث في مزدلفة حتى الشروق: وهو خلاف السُّنَّة؛ بل السُّنَّة الدعاء بعد صلاة الصبح حتى الإسفار ثم الدفع إلى مِنى.

  7. المرور بمزدلفة دون المبيت بها: وهذا خطأ، والسنة المبيت بمزدلفة إلى الصبح خاصة عند عدم وجود عذر أو ضرورة.

  8. الإيضاع (الإسراع) وقت الدفع من عرفة إلى مزدلفة.

  9. الاغتسال للمبيت بمزدلفة.

  10. استحباب نزول الراكب ليدخل مزدلفة ماشيًا توقيرًا للحرم.

  11. التزام الدعاء بقوله إذا بلغ مزدلفة: اللهم إن هذه مزدلفة، جمعت فيها ألسنة مختلفة، نسألك حوائج …..

  12. ترك المبادرة إلى صلاة المغرب فور النزول في المزدلفة، والانشغال عن ذلك بالتقاط الحصى.

  13. صلاة سنة المغرب بين الصلاتين، أو جمعها إلى سنة العشاء والوتر بعد الفريضتين كما يقول الغزالي.

  14. إحياء هذه الليلة.

  15. الوقوف بالمزدلفة دون بيات.

  16. التزام الدعاء إذا انتهى إلى المشعر الحرام بقوله: اللهم بحق المشعر الحرام والبيت الحرام، والشهر الحرام، والركن والمقام، أبلغ روح محمد منا التحية والسلام، وأدخلنا دار السلام، يا ذا الجلال والإكرام .

  17. بعض الحجاج يصلون الفجر ليلة مزدلفة قبل دخول الوقف: فنسمع بعضهم يؤذن قبل دخول الوقت بساعة أو أقل أو أكثر؛ وذلك تحايلا؛ حتى يتمكن من الذهاب بمنى قبل الناس، وهذا خطأ عظيم.

  18. اعتقاد البعض أن حصي الجمار لابد أن يكون من مزدلفة: والصواب أنه يجوز أخذه من أي مكان، والثابت عن النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه لم يأمر بأن يلتقط له حصى جمرة العقبة من مزدلفة، وإنما التُقِط له في الصباح حين انصرف من مزدلفة بعدما دخل منى، وهكذا بقية الحصي أخذه من منى.

التزام الدعاء إذا انتهى إلى المشعر الحرام بقوله: اللهم بحق المشعر الحرام والبيت الحرام، والشهر الحرام، والركن والمقام أبلغ رُوح محمد منا التحية والسلام…إلخ، وعليه، فله أن يدعو، أو يذكر الله ما شاء دون الالتزام بدعاء أو ذكر معين.

إلى أعلى

 أخطاء شائعة

عند الوقوف بعرفة

1 - الوقوف على جبل عرفة في اليوم الثامن ساعة من الزمن احتياطًا خشية الغلط في الهلال.

2 - إيقاد الشمع الكثير ليلة عرفة بمنى.

3 - الدعاء ليلة عرفة بعشر كلمات ألف مرة: سبحان الذي في السماء عرشه، سبحان الذي في الأرض موطئه، سبحان الذي في البحر سبيله.. إلخ.

4 - رحيلهم في اليوم الثامن من مكة إلى عرفة رحلة واحدة.

5 - الرحيل من منى إلى عرفة ليلاً.

6 - إيقاد النيران والشموع على جبل عرفات ليلة عرفة.

7 - الاغتسال ليوم عرفة.

8 - قوله إذا قرب من عرفات، ووقع بصره على جبل الرحمة: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.

9 - التهليل على عرفات مائة مرة، ثم قراءة سورة الإخلاص مائة مرة، ثم الصلاة عليه- صلى الله عليه وسلم- يزيد في آخرها: وعلينا معهم مائة مرة.

10 - السكوت على عرفات وترك الدعاء.

11 - دخول القبة التي على جبل الرحمة، ويسمونها: قبة آدم، والصلاة فيها، والطواف بها كطوافهم بالبيت.

12 - اعتقاد أن الله -تعالى- ينزل عشية عرفة على جمل أورق، يصافح الركبان، ويعانق المشاة.

13 - صلاة الظهر والعصر قبل الخطبة.

14 - الأذان للظهر والعصر في عرفة قبل أن ينتهي الخطيب من خطبته.

15 - قول الإمام لأهل مكة بعد فراغه من الصلاة في عرفة: أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر.

16 - التطوع بين صلاة الظهر والعصر في عرفة.

17 - تعين ذكر أو دعاء خاص بعرفة، كدعاء الخضر -عليه السلام- الذي أورده الغزالي في الإحياء وأوله: يا من لا يشغله شأن عن شأن، ولا سمع عن سمع.." وغيره من الأدعية.

18 - إفاضة البعض قبل غروب الشمس.

19 - التعريف الذي يفعله بعض الناس من قصد الاجتماع عشية يوم عرفة في الجوامع، أو في المكان خارج البلد، فيدعون، ويذكرون، مع رفع الصوت الشديد، والخطب والأشعار، ويتشبهون بأهل عرفة.

20- عدم التلبية في المسير إلى عرفة: وهذا خلاف السنة الثابتة عن النبي- صلى الله عليه وسلم- فإنه كان يلبي حتى يرمي جمرة العقبة يوم العيد.

21- صيام هذا اليوم من بعض الحجاج.

22- اعتقاد وجوب الصلاة بمسجد نمرة مع الإمام: وهذا خطأ؛ فإنه سنة غير لازمة.

23- الإسراع والتسابق بوسائل المواصلات عند الإفاضة من عرفات: والأَوْلى أن يلتزم الجميع بالسكينة.

24- الوقوف خارج عرفة أو في المكان المنهي عنه: لأن هذا يفسد حجه بالتكلف بالذهاب إلى جبل الرحمة وصعوده وتعريض نفسه لخطر التسلق، مع أن عرفة كلها موقف، إلا وادى عرفة.

25- الانشغال يوم عرفة بالضحك والمزاح وفضول الكلام وأخذ الصور الفوتوغرافية حتى يتباهى بها.

26- التكلف بالذهاب إلى جبل الرحمة وصعوده وتعريض نفسه لخطر التسلق.

27- ما استفاض على ألسنة العوام أن وقفة عرفة يوم الجمعة تعدل اثنتين وسبعين حجة!

إلى أعلى

أخطاء شائعة

عند المبيت بمني

  1. ترك الجهر بالتلبية: وهذا مخالف للسنة؛ بل يجهر بها ما استطاع، حتى يرمي الجمرة الكبرى يوم النحر وعندئذ تنتهي التلبية.

  2. عدم المبيت بمِنى قبل يوم عرفة: وهذا خلاف السنة، وإن كان لا يجب.

  3. جمع الصلوات في مِني: وهذا مخالف للسنة؛ فإن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان يصلي كل صلاة في وقتها في مِني قصرًا من غير جمع.

عدم المبيت بمِني ليالي التشريق: وهو واجب من واجبات الحج لا يجوز التهاون فيه إلا العذر.

إلى أعلى

أخطاء شائعة

بدع السعي بين الصفا والمروة

1 - الوضوء لأجل المشي بين الصفا والمروة بزعم أن مَن فعل ذلك كتب له بكل قدم سبعون ألف درجة.

2 - الصعود على الصفا حتى يلصق بالجدار.

3 - الدعاء في هبوطه من الصفا: اللهم استعملني بسنة نبيك، وتوفني على ملته، وأعذني من مضلات الفتن، برحمتك يا أرحم الراحمين.

4 - القول في السعي: رب اغفر وارحم، وتجاوز عما تعلم، إنك أنت الأعز الأكرم، اللهم اجعله حجًّا مبرورًا، أو عمرةً مبرورةً، وذنبًا مغفورًا، الله أكبر ثلاثًا، ولله الحمد، الله أكبر على ما هدانا، والحمد لله على ما أولانا، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده.. إلى قوله ولو كره الكافرون.

6 - تكرار السعي في الحج أو العمرة.

7 - صلاة ركعتين بعد الفراغ من السعي.

8 - استمرارهم في السعي بين الصفا والمروة، وقد أقيمت الصلاة، حتى تفوتهم صلاة الجماعة.

9 - التزام دعاء معين إذا أتى منى كالذي في الإحياء: "اللهم هذه منى فامنن علي بما مننت به على أوليائك وأهل طاعتك"، وإذا خرج منها "اللهم اجعلها خير غدوة غدوتها قط.. إلخ.

10- حساب الذهاب من الصفا للمروة ومن المروة للصفا على أنه شوط واحد: وبالتالي يسعي أربعة عشر شوطا بدلا من سبع.

11- الإسراع عند السعي بين الصفا والمروة في كل شوط: والسنة أن يسرع بين العلمين الأخضرين فقط وأن يمشي في بقية الشوط.

12- السعي بدون نسك، أي التقرب بمجرد السعي في غير عمرة أو حج: وهذا ليس عليه دليل، بل بدعة مخالفة للسنة.

13- صعود النساء على الصفا والمروة؛ بل عليها أن ترجع من عند أصولها.

14- إذا صعدوا إلى الصفا والمروة استقبل بعض الحجاج ويشيرون بأيديهم عند التكبير وكأنهم يكبرون للصلاة: وهذه الإشارة خطأ؛ لأن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان يرفع كفيه الشريفتين للدعاء فقط، ويحمد الله ويكبره ويدعوه ما يشاء مستقبلا القبلة.

15- التلفظ أو الجهر بنية معينة عند بداية السعي.

16- تعيين دعاء خاص لكل شوط: وهذا ليس عليه دليل من السنة؛ بل يدعو الله بما شاء.

17- البدء بالمروة قبل الصفا: وهذا مخالف للسنة، ويؤدي إلى بطلان الشوط الذي بدأ به من المروة

إلى أعلى

أخطاء شائعة

عند الطواف

  1. التلفظ بالنية عند الطواف: فيقول مثلاً: نويتُ أن أطوف سبعة أشواط، أو نحوه.

  2. كثير من الحجاج يضطبع من اليوم الثامن إلى نهاية الحج: وهذا خطأ؛ فالاضطباع لا يشرع إلا عند طواف القدوم فقط.

  3. تطويل الوقوف عند الحجر للإشارة، فيظل الواحد يشير عدة مرات، فيعطل السير ويشتد الزحام.

  4. قيام بعض الرجال بخلع الرداء والاكتفاء بالإزار فقط: وقد ينزل إزاره تحت السرة فيكشف جزءًا من عورته، وهذا حرام، وخصوصًا في وجود النساء حوله.

  5. أن يجعل الكعبة من جهة غير اليسار.

  6. تقبيل الركن اليماني ومسح الوجه به: وهذا يفعله البعض، وهو فعل مخالف للسنة؛ فإنه يستلمه فقط دون تقبيل.

  7. استلامك الركن باليسار: وهو خلاف السنة أيضًا، والمفروض أن يستلمه باليمين.

  8. ؟ يشاء من الأدعية والأذكار، ويقرأ القرآن، ويجتهد في الانشغال بالأدعية المأثورة ففيها كفاية وبركة.

  9. طواف بعض النسوة أثناء الحيض والنفاس: وهذا حرام وطوافها غير صحيح.

  10. اجتماع مجموعات في الطواف يدفعون الناس بقوة، وقد يطيحون بالضعفاء أو يصيح بعض من يحملون الضعفاء: (خشب خشب)، فيفزعون الناس ويخيفونهم.

  11. إطالة الدعاء بعد الركعتين خلف المقام أثناء اشتداد الزحام لما فيه من إعاقة الطائفين والمصلين.

  12. ابتداء الطواف قبل الحجر الأسود: والواجب الابتداء به.

  13. الطواف من داخل حجر إسماعيل: لأنه حينئذٍ لا يكون قد طاف بالكعبة إنما ببعضها؛ لأن الحجر أصلاً من الكعبة.

  14. الرمَل وهو الإسراع في جميع الأشواط السبعة: وهو لا يكون إلا في الأشواط الثلاثة، الأولى من طواف القدوم، والرمل للرجال فقط، أما النساء فليس عليهن رمل (إسراع).

  15. المزاحمة الشديدة لتقبيل الحجر الأسود وأحيانًا المضاربة والمشاتمة: وذلك لا يجوز؛ لما فيه من الأذى للمسلمين، ولأن الشتم والضرب لا يجوز من المسلم لأخيه بغير الحق، وتكفيه الإشارة والتكبير إذا حاذاه ولو بعيدًا عنه.

  16. إصرار بعض النساء على تقبيل الحجر رغم الزحام: مما يعرضهن لمزاحمة الرجال، وكذلك عدم مبالاة المرأة بالتصاق الرجل بها.

  17. التمسح بالحجر الأسود التماسًا للبركة منه: وهذه بدعة لا أصل لها في الشرع، والسنة استلامه وتقبيله فقط إن تيسر ذلك، وإلاَّ استلمه، أو أشار إليه.

  18. استلام جميع أركان الكعبة، وربما جميع جدرانها، والتمسح بها: ولم يستلم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الكعبة سوى ركن الحجر الأسود والركن اليماني.

  19. تخصيص كل شوط من أشواط الطواف بدعاء خاص: إذ لم يثبت عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ غير أنه كان يكبِّر كلما أتى على الحجر الأسود ويقول بينه وبين الركن اليماني في آخر كل شوط (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار).

  20. رفع الصوت في الطواف من بعض الطائفين أو المطوفين، رفعًا يحصل به التشويش على الطائفين.

  21. التزاحم للصلاة عند مقام إبراهيم: وهذا خلاف للسنة؛ لما فيه من الأذى للطائفين، ويكفيه أن يصلى في أي مكان بالمسجد إن تعذر عليه الصلاة خلف المقام.

  22. الغسل للطواف.

  23. لبس الطائف الجورب أو نحوه لئلا يطأ على ذرق الحمام وتغطية يديه لئلا يمس امرأة.

  24. صلاة المحرم إذا دخل المسجد الحرام تحية المسجد.

  25. قوله نويتُ بطوافي هذا الأسبوع كذا وكذا.

  26. رفع اليدين عند استلام الحجر الأسود كما يرفع للصلاة.

  27. المزاحمة على تقبيله، ومسابقة الإمام بالتسليم في الصلاة لتقبيله.

  28. القول عند استلام الحجر: اللهم إني أعوذ بك من الكبر والفاقة، ومراتب الخزي في الدنيا والآخرة.

  29. وضع اليمنى على اليسرى حال الطواف.

  30. الدعاء عند الركن العراقي: اللهم إني أعوذ بك من الشك والشرك، والشقاق والنفاق، وسوء الأخلاق وسوء المنقلب في الأهل والمال والولد.

  31. الدعاء تحت الميزاب: اللهم أظلني في ظلك يوم لا ظل إلا ظلك، واسقني بكأس سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- شربة هنيئة مريئة، لا أظمأ بعدها أبدًا، يا ذا الجلال والإكرام.

  32. الدعاء في الرمل: اللهمَّ اجعله حجًّا مبرورًا، وذنبًا مغفورًا، وسعيًا مشكورًا، وتجارة لن تبور، يا عزيز يا غفور.

  33. الدعاء في الأشواط الأربعة الباقية: رب اغفر وارحم، وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم.

  34. تقبيل الركن اليماني.

  35. تقبيل الركنين الشاميين والمقام واستلامهما.

  36. التمسح بحيطان الكعبة والمقام.

  37. العروة الوثقى، وهو موضع عال من جدار البيت المقابل لباب البيت، تزعم العامة أن من ناله بيده؛ فقد استمسك بالعروة الوثقى.

  38. مسمار في وسط البيت، سموه سرة الدنيا، يكشف أحدهم عن سرته وينبطح بها على ذلك الموضع، حتى يكون واضعًا سرته على سرة الدنيا.

  39. قصد الطواف تحت المطر بزعم أن مَن فعل ذلك غُفِرَ له ما سلف من ذنبه.

  40. 21 - إفراغ الحاج سؤره من ماء زمزم في البئر وقوله: اللهم إني أسألك رزقًا واسعًا وعلمًا نافعًا، وشفاءً من كل داء.

  41. اهتمامهم بزمزمة لحاهم وزمزمة ما معهم من النقود والثياب لتحل بها البركة.

  42. ما ذكر في بعض كتب الفقه أنه يتنفس في شرب ماء زمزم مرات، ويرفع بصره في كل مرة وينظر إلى البيت.

إلى أعلى

أخطاء شائعة

عند دخول الحرم

  1. اعتقاد وجوب الدخول من باب معين: وهذا غير صحيح، والصواب جواز الدخول من أي باب للحرم.

  2. دخول بعض النساء للحرم وهنّ حُيَّض أو نفساء: وهذا حرام ولا يجوز.

  3. ابتداع أذكار معينة عند الدخول: كما يفعل بعض الناس، ولم يثبت في السنة أيَّة أذكار خاصة بدخول الحرم غير أذكار دخول المسجد عمومًا.

اعتقاد عدم وجوب تحية المسجد للحرم، وهذا خطأ؛ فالمسجد الحرام كغيره: تحيته ركعتان، غير أن الداخل للطواف لا يلزمه تحية المسجد؛ بل يجزئه الطواف

إلى أعلى

أخطاء شائعة

عند التلبية

1- قول البعض: اللهم إني أريد العمرة- أو الحج – وهذا خطأ، والصواب أن يقول: لبيك حجًّا، أو لبيك عمرةً.

2- ترك التلبية أو خفض الصوت بها: وهذا خلاف السُّنَّة؛ بل السُّنَّة أن يرفع الرجال أصواتهم بالتلبية، وأما النساء فلا يُسمِعْن إلا مَن بجوارهن.

3- عدم التدبر في معنى التلبية، فإنها تحمل في لفظها معنى الاستجابة لأمر الله والانقياد له والإقبال عليه رغبة ورهبة؛ فالواجب التفكر في معاني ألفاظها حتى تخرج من القلب.

4- اتخاذ مرشد في التلبية يردد بصوت مرتفع، ويرددون وراءه بصوت جماعي، وهذا خلاف السنة، وليس عليه أي دليل ثابت؛ بل ظاهر حال الصحابة (رضي الله عنهم) يخالفه.

إلى أعلى

أخطاء شائعة

بعد الحج والعمرة

  1. الرجوع إلى بلده بملابس الإحرام: وهذه بدعة مخالفة للسنة وفيها مشقة على النفس، وفيها مراءاة بالعمل.

  2. الإصرار على الاستقبال بالأعلام والأفراح وغيرها، بل وقد يغضب الحاج إذا لم يستقبلوه كذلك.

  3. الإصرار على التسمي باسم الحاج، ويغضب إذا لم يدعه الناس (الحاج فلان).

  4. العودة إلى ما كان عليه من التفريط، وترك الفرائض أو إهمالها، أو الوقوع في المعاصي، وكأنه لم يذهب للحج والعمرة مطلقا، وهذا من علامات الحج غير المبرور.

  5. الحلف بالنبي- صلى الله عليه وسلم- بعد الزيارة، كمن يقول : (وحياة الذي مسحت قبره بيدي) لأن الأصل إن حلف أن يحلف بالله أو ليصمت.

الإصرار على المعاصي اعتمادًا على أنه سيؤدي الحج مرة أخرى للتكفير عن خطاياه

إلى أعلى

أخطاء شائعة

عند الرمي

1 - الغسل لرمي الجمار.

2 - غسل الحصيات قبل الرمي.

3 - التسبيح أو غيره من الذكر مكان التكبير.

4 - الزيادة على التكبير قولهم: رغمًا للشيطان وحزبه، اللهم اجعل حجي مبرورًا، وسعيي مشكورًا، وذنبي مغفورًا، اللهم إيمانًا بكتابك، واتباعًا لسنة نبيك.

5 - قول الباجوري في حاشيته: ويسن أن يقول مع كل حصاة عند الرمي: بسم الله، والله أكبر، صدق الله وعده.. إلى قوله: ولو كره الكافرون.

6 - التزام كيفيات معينة للرمي، كفعل بعضهم: يضع طرف إبهامه اليمنى على وسط السبابة، ويضع الحصاة على ظهر الإبهام ثم يرميها.

7 - تحديد موقف الرامي: أن يكون بينه وبين المرمى خمسة أذرع فصاعدًا.

8- رمي الجمرات بالنعال أو الأخشاب أو الحجارة الكبيرة.

9- سب الشيطان ولعنه بالشتائم في مكان الرمي.

10- قيام البعض برمي أي عمود بعيدًا عن الجمار خوفًا من الزحام.

11- رمي الحصيات كلها دفعة واحدة.

12- أخذ الرمي على أنه من قبيل اللعب والمزاح وعدم استشعار مغزاه ودلالته.

13- عدم أخذ الحذر أثناء الرمي وبالتالي تسببه في إصابة إخوانه بالحصى.

14- الرمي من بعيد جدًّا وعدم التأكد من وقوعها في الحوض، علما أنها لو وقعت في الحوض ثم خرجت منه أجزأته.

15- الحرص على إصابة العمود المنصوب داخل الحوض، مع أنه إنما وضع علامة لمكان الرمي فقط.

16- الرمي بعدد من الحصى أقل أو أكثر من السبع على سبيل التعمد عالمًا: وهذا لا يجوز إلا أن يشك في أجزاء.

17- من الحجاج من يعتقد أنه عندما يرمي فإنه يرمي الشيطان نفسه.

18- عدم تعظيم هذا اليوم بذكر الله- تعالى- وعمل القربات من النوافل كالصدقة وإفشاء السلام وطلاقة الوجه لإخوانه، وإدخال السرور عليهم؛ حيث إن هذا اليوم يوم عيد.

19- إهمال الدعاء بعد الجمرة الصغرى والوسطى: وهذا خلاف السنة وتفويت للخير العظيم.

20- الإنابة في الرمي مع القدرة عليه خوفًا من الزحام أو التعب أو تكاسلا: والأصل في الإنابة أن تكون عند عدم الاستطاعة بالنفس لمرض أو نحوه

إلى أعلى

أخطاء شائعة

بدع زيارة المدينة وقبره (صلى الله عليه وسلم)

لما كان من السنة شد الرحل إلى زيارة المسجد النبوي الكريم، والمسجد الأقصى، لما ورد في ذلك من الفضل والأجر، وكان الناس عادة يزورونهما قبل الحج أو بعده، وكان الكثير منهم يرتكبون في سبيل ذلك العديد من المحدثات والبدع المعروفة عند أهل العلم، رأينا من تمام الفائدة أن نسرد ما وقفنا عليه منها تبليغًا وتحذيرًا فنقول:

1- شد الرحال بقصد الزيارة للقبر فقط وليس زيارة المسجد: وهذا مخالف للسُّنَّة.

2- التمسح بالجدران وقضبان الحديد عند زيارة قبر الرسول- صلى الله عليه وسلم- وربط الخيوط ونحوها في الشبابيك تبركا، والبركة فيما شرع الله ورسوله- صلى الله عليه وسلم.

3- الدعاء للرسول- صلى الله عليه وسلم- وطلب الحوائج منه: وهذا خطأ؛ لأن الدعاء عبادة، ولا يجوز صرفها لغير الله.

4- الذهاب إلى المغارات في جبل أُحُد، ومثلها في غار حراء، وربط الخِرَق عندها، والدعاء بأدعية لم يأذن بها الله، وتحمل المشقة في ذلك؛ فكل هذه بدع لا أصل لها في الشرع.

5- استقبال القبر عند الدعاء، وترك استقبال القبلة، أو قصد القبر فقط للدعاء عنده.

6- ترك السلام على النبي- صلي الله عليه وسلم- وصاحبيه.

7- التبرك ببعض الأماكن التي يزعمون أنها من آثار الرسول- صلى الله عليه وسلم- كمبرك الناقة، وبئر الخاتم أو بئر عثمان، أو أخذ تراب من هذه الأماكن للبركة.

8- الإصرار على الصلاة في الروضة رغم الزحام الشديد مما قد يتسبب في إيذاء الناس.

9- الدعاء للأموات عند زيارة مقابر البقيع ومقابر شهداء أحد، ورمي النقود عندها تقربا إليها وتبركا بأهلها، وهذه من الأخطاء الجسيمة؛لان العبادة لله وحده، ولا يجوز صرف شيء منها لغيره: كالدعاء والذبح والنحر ونحوه؛ لقوله- تعالى-:" وَمَا أُمِرُوا إلاَّ لِيَعبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ…" ، وقوله- تعالى-: "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ للهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَدًا"

10 -إطالة الوقوف عند القبر خاصة عند الزحام الشديد.

11 - إرسال العرائض مع الحجاج والزوار إلى النبي -صلى الله عليه وسلم.

12- الاغتسال قبل دخول المدينة المنورة.

13 - القول إذا وقع بصره على حيطان المدينة: اللهم هذا حرم رسولك، فاجعله لي وقاية من النار، وأمانًا من العذاب وسوء الحساب.

14 - القول عند دخول المدينة: بسم الله وعلى ملة رسول الله، رب أدخلني مدخل صدق، وأخرجني مخرج صدق، واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا.

15 - زيارة قبره- صلى الله عليه وسلم- قبل الصلاة في مسجده.

16 - التزام صورة خاصة في زيارته- صلى الله عليه وسلم- وزيارة صاحبيه، والتقيد بسلام ودعاء خاص، مثل قول الغزالي: يقف عند وجهه- صلى الله عليه وسلم-، ويستدبر القبلة ويستقبل جدار القبر على نحو أربعة أذرع من السارية التي في زاوية جدار القبر، ويقول: السلام عليك يا رسول الله، السلام عليك يا نبي الله.. يا أمين الله.. يا حبيب الله "فذكر سلامًا طويلاً، ثم صلاة ودعاء نحو ذلك في الطول، قريبًا من ثلاث صفحات"، ثم يتأخر قدر ذراع ويسلم على أبي بكر الصديق؛ لأن رأسه عند منكب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم يتأخر قدر ذراع، ويسلم على الفاروق، ويقول: السلام عليكما يا وزيري رسول الله والمعاونين له على القيام.. ثم يرجع فيقف عند رأس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ويستقبل القبلة.. "ثم ذكر أنه يحمد ويمجد ويقرأ آية (ولو أنهم إذا ظلموا.. ) ثم يدعو بدعاء نحو نصف صفحة.

17 - التزام الكثير من أهل المدينة والغرباء الصلاة في المسجد القديم، وقطعهم الصفوف الأولى التي في زيارة عمر وغيره.

18 - قصد شيء من المساجد والمزارات التي بالمدينة وما حولها بعد مسجد النبي -صلى الله عليه وسلم- إلا مسجد قباء، على أنها من شعائر الحج.

19 - زيارة البقيع كل يوم، والصلاة في مسجد فاطمة -رضي الله عنها.

20 - تخصيص يوم الخميس لزيارة شهداء أحد.

21- ربط الخرق بالنافذة المطلة على أرض الشهداء.

22- التبرك بالاغتسال في البرك التي بجانب قبورهم.

23- رفع الصوت عقب الصلاة بقولهم: السلام عليك يا رسول الله.

24- تقرب البعض بأكل التمر الصيحاني في الروضة الشريفة بين المنبر والقبر.

25- مسح البعض بأيديهم النخلتين النحاسيتين الموضوعتين في المسجد غربي المنبر.

26- صلاة البعض فى المسجد القديم دون سواه

27- التزام زوار المدينة الإقامة فيها أسبوعًا حتى يتمكنوا من الصلاة في المسجد النبوي أربعين صلاة؛ لتكتب لهم براءة من النار.

28- تلقين مَن يُعرَفون "بالمزورين" جماعة الحجاج بعضَ الأذكار والأوراد عند الحجرة أو بعيدًا عنها بالأصوات المرتفعة، وإعادة هؤلاء ما لقنوا بأصوات أشد منها.

29- تخصيص يوم الخميس لزيارة شهداء أُحُد.

30- الخروج من المسجد النبوي على السرعة عند الوداع

وقع في سجل الزوار 

     أنت الزائـر

    تصفح سجل الزوار

جديد المزن | الدينية | الثقافية | التارخية | الفلكية | البيئية | الصحية | الأدب رواللغة | الجغرافيا
 ©جميع الحقوق محفوظة. المزن 2001